تُعدّ الخلية 8200 الإسرائيلية العمود الفقري لتقنيات التجسّس في الجيش الإسرائيلي، إذ يمتدّ نطاق عملها إلى مختلف أنحاء العالم. ووفقًا لدراسة بعنوان "الوحدة الإسرائيلية 8200 ودورها في خدمة التكنولوجيا التجسسية الإسرائيلية"، التي أجرتها الباحثة فاطمة عيتاني في مركز "الزيتونة للدراسات والاستشارات"، بدأت الوحدة أعمالها في عام 1948 كمجموعة من الأفراد الذين سعوا إلى تطوير مهاراتهم […]

